بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3)
(بسم الله الرحمن الرحيم و العصر) أقسم الحق بالزمان أو بعصره صلى الله عليه وسلم أو صلاة العصر (إن الإنسان) بحسب نفسانيته إن لم يجاهدها (لفي خسر) خسارة وهلاك (إلا الذين آمنوا) بالله ورسوله وما يلزمهم الإيمان به (وعملوا الصالحات) من فرائض ونوافل (وتواصوا) بينهم (بـ) اتباع (الحق) و الوقوف معه (وتواصوا) أي وصى بعضهم بعضا (بالصبر) على ما يصيبه في الله و ما يقدر من حضرة الإله.
وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3)
(بسم الله الرحمن الرحيم و العصر) أقسم الحق بالزمان أو بعصره صلى الله عليه وسلم أو صلاة العصر (إن الإنسان) بحسب نفسانيته إن لم يجاهدها (لفي خسر) خسارة وهلاك (إلا الذين آمنوا) بالله ورسوله وما يلزمهم الإيمان به (وعملوا الصالحات) من فرائض ونوافل (وتواصوا) بينهم (بـ) اتباع (الحق) و الوقوف معه (وتواصوا) أي وصى بعضهم بعضا (بالصبر) على ما يصيبه في الله و ما يقدر من حضرة الإله.