بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
الحمد لله الذي لا يعلم ما هو الا هو،ولايغفر الذنوب الا هو،ولا يستر العيوب الا هو ولا يكشف الكروب الا هو،ولا يجبر القلوب الا هو،
جل عن النظائر والاشباه،وتقدس عن الالتباس والاشتباه
،وهو الله لا اله الا هو، فهو المحمود الذي لا يحمد على المكاره إلا هو ،المشكور الذي لا يشكر على السراء والضراء إلا هو،الكريم المقصود
،الذي لا يعرف بالكرم والجود الا هو، الرحيم الودود،الذي لا يقصد بالركوع والسجود الا هو،القديم الذات البديع الصفات،الذي لا يدعى لكشف
الكربات الا هو ، وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو،
إليه امركم ،وعليه رزقكم،وهو حبكم ،ذلكم الله ربكم لا إله الا هو،لانت لعظمته الجلامد،وقامت على وحدانيته الشواهد،
والهكم إله واحد لا إله الا هو،قدر بحكمته الاشياء،وخلق بقدرته الظلام والضياء،
هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء لا اله الا هو،ساتر العيب،وراحم الشيب،وعنده مفاتيح الغيب ،لا يعلمها الا هو،فاضرب
ايها الموحد بسيف التنزيه،رقاب اهل التشبيه،و أحذر ان تفوه بما فاهو ،فان تولوا فقل
حسبي الله لا إله الا هو، احمده سبحانه وتعالى على ان منحنا موانح النعم،وحبانا بمزيد الفضل والكرم،فقال جل ذكره،مخاطبا لسيد الأنبياء
والمرسلين،فتوكل على العزيز الرحيم،الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين،
الحمد لله الذي لا يعلم ما هو الا هو،ولايغفر الذنوب الا هو،ولا يستر العيوب الا هو ولا يكشف الكروب الا هو،ولا يجبر القلوب الا هو،
جل عن النظائر والاشباه،وتقدس عن الالتباس والاشتباه
،وهو الله لا اله الا هو، فهو المحمود الذي لا يحمد على المكاره إلا هو ،المشكور الذي لا يشكر على السراء والضراء إلا هو،الكريم المقصود
،الذي لا يعرف بالكرم والجود الا هو، الرحيم الودود،الذي لا يقصد بالركوع والسجود الا هو،القديم الذات البديع الصفات،الذي لا يدعى لكشف
الكربات الا هو ، وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو،
إليه امركم ،وعليه رزقكم،وهو حبكم ،ذلكم الله ربكم لا إله الا هو،لانت لعظمته الجلامد،وقامت على وحدانيته الشواهد،
والهكم إله واحد لا إله الا هو،قدر بحكمته الاشياء،وخلق بقدرته الظلام والضياء،
هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء لا اله الا هو،ساتر العيب،وراحم الشيب،وعنده مفاتيح الغيب ،لا يعلمها الا هو،فاضرب
ايها الموحد بسيف التنزيه،رقاب اهل التشبيه،و أحذر ان تفوه بما فاهو ،فان تولوا فقل
حسبي الله لا إله الا هو، احمده سبحانه وتعالى على ان منحنا موانح النعم،وحبانا بمزيد الفضل والكرم،فقال جل ذكره،مخاطبا لسيد الأنبياء
والمرسلين،فتوكل على العزيز الرحيم،الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين،